قصص سكس شاب ينيك خطيبته وهي في بيت ابوها قصص محارم

0 views
0%

قصص سكس شاب ينيك خطيبته وهي في بيت ابوها قصص محارم

مشاهدة ساخن مع اجمل قصص نيك شاب ينيك بنت خطيبته وهي في

بيت اهلها بنت زي القمر تحب شاب اسمها احمد وهي انجي ملابس

ساخن عبايه شفاي كلت بين وطيزها كبير تغري خطبه النيك وتدخل غرف

خاص به فكان يومياً يلمس ويعطى قلبه لامرأة أخرى غيرها فقد طفح الكيل منه لذلك قررت أن تغادر المنزل وتعطى فرصة لنفسها ولابنتها التى مازالت صغيرة ليكن رده على تركها للمنزل هو الطلاق ولم يندم عليه أبدا بل أحب ذلك الفعل منها كثيرًا لأنها تركت له الحبل على الغارب أعطته الفرصة للخوض أكثر فى الفتن العلانية والمخفية على حد سواء ولكن عندما كبرت راضية وأصبحت يافعة لم يحتمل ذلك أراد بكل الطرق أخذها منها حتى تتربى بجانبه وتنتمى له هو وتكون تحت يديه وعينيه هو فقط
: أى اللى جابك هنا يا بابا قصص سكس شاب ينيك خطيبته وهي

في بيت ابوها قصص محارم
قالتها راضية بعدما ذهب ابيها لكى يراها بعد سنوات لم يستطيع عقل راضية على عددها وقف والدها لكى يأخذها فى أحضانه ولكنه أبت وابتعدت عنه تماماً وظلت تنظر له بكره وشر كبير فقد عانت هى و الدتها ما لايستطيع بشر على تحمله خلال تلك الفترة الماضية ليردفها والدها بصفعة قوية ومؤلمة جعلتها ترتمى على الأرض بوهن وجعلت من وجهها جمره حمراء وأنفها بات ينزف من شدته لتقف أمها أمامه وتطرده خارج شقتها ولكن قبل مغادرته قامت راضية على قدميها وردفت بصوت يكاد يخرج بصعوبة من شدة الحزن والحسرة : أنا بكرهك يا بابا وياريت ما شوفش وشك هنا يا عابد بيه وأشارت له بأصابعها حتى يغادر ومجرد أن غادر ارتمت داخل احضان أمها تشهق بقهر وهتفت بحسرة داخل أحضانها: أنا تعبت يا ماما تعبت من اللى أنا فيه ده ليغمى عليها ومنذ تلك الليلة وهى عادت لنقطة الصفر وكأنها أعادت نفسها إلى فطرتها ، عادت بيضاء وصافيه كماء زمزم القابع فى