قصص سكس محارم | الجزء الثالث: “شهوة عارمة و أم أب با لاغراء ساخنة”

0 views
0%
قصص سكس محارم |  الجزء الثالث: “شهوة عارمة و أم أب  با لاغراء  ساخنة” 
وجة أبي شخص يعشق الجنس ولكن لا تتحدث عنه ابدا. من يعيش معها يعتقد بأنها لا تحب الجنس ولكنها تنتظر على احر من الجمر ان يأتي والدي من عمله في الامارات وترسل له دائما رسائل الشوق والغرام واغاني تعبر عن انها لم تعد تحتمل غيابه.حتى اني اغار عليها من ابي واحيانا اتمنى ان يبقى مدة اطول مسافرا كي انفرد بها وعلى الاقل كي تأتي فرصة لأمارس الجنس معها أو أقبلها على شفتيها … ذلك بعد ان تكون اشتاقت لأبي كثيرا ولم تعتد تحتمل . ولكن للأسف كان ابي في زيارة لنا في تلك الفترة . في تلك الاثناء كنت احب مراقبتها عندما تذهب مع والدي لغرفة النوم واحاول الاستماع لها لأني اعشق ان اسمعها كيف تتإوه وتصرخ بصوتها الجميل الذي يجعل قضيبي ينتصب عندما اسمعه.اكثر شيء كان يعجبني في قدوم والدي من السفر هو الذهاب لغرفتها بعد ان يكونوا انتهوا من الجنس واتظاهر بأني ابحث عن شيء ما وفي الواقع انا اراقب وجهها والطريقة التي تكون جالسة بها على السرير واتخيل اني معها في وضعيتها هذه.عندما كان يأتي والدي من السفر كان يبقى معنا لمدة اسبوع او اسبوعين كحد اقصى وهذه مدة قليلة جدا بالنسبة لها ودائما ما تشكو من ذلك . ولهذا السبب كانت. وهي وابي يمارسون الجنس بشكل مفرط وفي اغلب الاوقات في النهار ايضاً كانو يذهبو لغرفتهم واسمعهم يقفلو الباب فأعرف ان ابي ينيكها في هذا الوقت. اكثر ما كان يعجبني في حبيبتي هو انها شخص لا يمكن اشباعه بسهولة جنسياً. انها شخص يعشق الرومانسية وهذا الشي لاحظته عندما اراها تقبل والدي بطريقة مجنونة وتظهر تأوهات وكأنها نجمة أفلام إباحية . بالاضافة لأنها شخص حساس وبالتالي اعتقد انها مدمنة على الجنس وانها تعاني من الهايبر سيكسوالتي (فرط الشهوة الجنسية).في أحد الأيام وأنا عائد من المدرسة مبكرا على غير عادتي وجدت غرفة النوم مقفلة ، حيث كانت هي مع ابي بالداخل فقمت وقتها بمحاولة ان اسمع صوتها وهي تتأوه . اعتقد انهم كانوا يعتقدوني اني كنت لا زال في المدرسة لذلك لم يهتموا لصوتهم وكانت تلك الحورية الجميلة المتعطشة للجنس تريد التعبير عن رغباتها الملتهبة وتريد من ابي ان يسقيها لبنا يروي عطشها وإدمانها على المتعة . أقسم اني سمعتها بكل وضوح تقول: ” اه اه لا توقف يا ابو امجد اسرع اه اه بحبك يا روحي ” وكنت اسمع بشكل واضح كيف ان ابي كالماكينة يدخل ويخرج وصوت ارتطام بطنه ببطنها يكاد يصل اخر البيت وكنت استغرب كيف انه لم يقذف لأني لو كنت مكانه كنت قذفت فيها بمجرد ان تقول لي” نيكني يا امجد يا حبيبيبي ” . عندما كان يتوقف صوت ادخال واخراج قضيب ابي بين فخذي امي كنت اسمع جيداً كيف كان يمصها من ثدييها او شفتيها لا اعرف تماما ولكنها كانت تتأوه وتطلب المزيد … ولكن يبدو ان ابي كان يتعب بعد اول قذف في حين هي تكون متلهفة لأن يدخل قضيبه مرة اخرى بين شفرتي كسها ويسقيها حليباً ساخنا يروي اعماقها … كنت دائما اشعر انها تحتاج شخص لا يمل من الجنس ولا يتركها حتى يشبعها. شخص مثلي تماما ، تصل معه لقمة النشوة مرات ومرات ويستمر بنيكها ومداعبتها ويروي عطشها وهذا ما سيحدث لاحقاً. في ذلك اليوم وبعد ان خرج والدي من غرفة النوم وذهب الى الحمام كي يستحم، انتظرت انا قليلا ثم تظاهرت بأني وصلت للتو وذهبت لغرفتها بحجة اني اريد ان آخذ شاحن هاتف و وجدت منظرا اقسم لكم ان صورته عالقة في ذاكرتي حتى الآن.وجدت امي متمددة على ظهرها ورافعة قدميها قليلاً من الأمام و وجهها شديد الاحمرار وكأن والدي كان يضربها وحينها تأكدت أيضاً أن هذه هي الوضعية التي كانت قدت أخذت زب والدي فيها بين فخذيها. نعم امي شخص يعشق ان يكون من ينيكها فوقها كي يصب كل قوته وطاقته في الادخال فيها والقذف ب كسها الناعم الذي يقطر عسلاً حلو المذاق ، هذه الوضعية هي وضعيتي المفضلة ايضاً لذلك تضاعفت شهوتي تجاهها لأني عندما رأيتها هكذا وتمنيت لو يمكنني أآتي واسقيها من لبني واجعلها تصرخ من المتعة ولكن للأسف كان أبي موجودا في البيت لذلك تمالكت نفسي ولكني لم انسى ذلك المنظر طيلة اليوم و انزلت حليبي وانا اتخيلها كيف كانت مستلقية على السرير واتخيل اني اقبل لسانها وامص نهديها وفي نفس الوقت ادخل زبي في كسها الدافئ الحنون واجعلها تشعر باللذة حتى تقذف عسلها اللذيذ والساخن ….حتى اني اذكر انه في نفس المساء من ذلك اليوم كنا نشاهد برنامجا واتت فقرة عن الجنس وكيف يتم الحمل وحينها تحدثت معها في هذا الموضوع وانا تظاهرت ببعض الاشياء اني لا اعرفها كي اسمع منها (تلقيح واشياء كهذه) واستغربت انها كانت ترغب بالحديث عن هكذا اشياء معي ولكن انا وهي كنا مقربين جدا من بعضنا لذلك بدا لي الأمر عادي. رغم ذلك بدأت تدور الشكوك في رأسي فيما يتعلق بها … في تلك الفترة كانت تزداد شهوتي لها وتعلقي بها يوماً بعد يوم وكنت انتظر على احر من الجمر أن يسافر والدي كي آخذ حريتي بها ، كنت أنام بصعوبة وأحتلم كل ليلة تقريباً بأنها تفتح افخاذها لي وانا أبدأ كالمجنون دون أي مقدمات بإدخال قضيبي في مهبلها الدافئ والمبتل بسائل الشهوة الساخن وأستمر بالإدخال والإخراج حتى أقذف المني فيها وهي تصرخ من اللذة ولكن سرعان ما أستيقظ وأكتشف اني قذفت في سروالي .. فأتمنى أن يسافر والدي بأسرع وقت ممكن كي أستطيع مراقبتها أكثر ومحاولة ملامستها والتقرب منها على الأقل وهي نائمةكنت عندما أستيقظ وأكون حلمت بأني نكتها، على الرغم من أني قذفت بداخلها في المنام ، اذهب واحضر احد ثياب نومها الحريرية من الغسالة واشمها كالمجنون واقفل على نفسي الغرفة والعب بزبي حتى اقذف على قميص نومها متخيلاً انها امامي واني اشرب الحليب من ثدييها الجميلين .تلك المرأة الفاتنة كانت قد أصابتني بالجنون بجمال أنوثتها، نعم هي زوجة أبي ولكن مراهقتي كانت ولا تزال كالنار في رغبتها باشباع غريزتي عن طريقها والتي لم تكن ترفض لي طلباً .طلبي الوحيد حينها كان ان احتضنها من الخلف وتصبح بين يدي وطيزها الكبيرة بين فخذيا كالطفلة الصغيرة المدللة ، وأنا أدخل قضيبي بين شفرتي كسها واسمعها تتغنج وتتدلل بنعومة وتقول: ” اه يا مجودي نيكني يا حبيبي ، نيك الماما ونزل لبنك فيها” وانا استمع لصرخاتها وتأوهاتها وهي تتنهد من ألم المتعة واكاد ادخل في غيبوبة من اللذة واقول لها “بحبك يا روحي يا بيونتي .. انتي حبيبتيي وزوجتي …. بحبك