قصص سكس محارم ناك امة في مطبخ ساعه فشخ في كسها
اجمل قصه نيك في العلم قصص سكس محاارم ام شرميط تنتاك من
ابنها في مطبخ نيك عنيف علي حوض شاهد احلي قصص سكس محارم
كانت طالبة جامعية في السنة الثالثة, فتاة جميلة و ناعمة , كان لها بزاز كبيرة مكوّرة و ملفتة للنظر, و كان جسمها جميلاً مغرياً لكل من يراها و الكل معجب بها , و كان هنالك شاب معها في الدفعة و اسمه بهاء , كان بهاء شاب ممحون جداً و قد كان معجباً بها و يحبها و كانت هديل تبادله نظرات الاعجاب بين الحين و الاخر و لكن لم يتسنّى لـ قصص سكس بهاء أن يخبرها عن شعوره اتجاهها.
كان بهاء في نفس التخصص الذي تدرس فيه هديل و كانا يلتقيان كثيراً في نفس المحاضرات ويتبادلان النظرات , لقد كانت هديل معجبة بـ بهاء و تشعر كلما تراه بان قلبها يخفق بشدة , و تشتاق لـ رؤيته عندما لا تراه في الكلية , و كان بهاء ايضاً يشعر نفس الشيء.
و في يوم من الايام كانت هديل في محاضرتها تجلس في احد المقاعد الخلفية من القاعة , و قد دخل بهاء متأخر عشر دقائق عن موعد المحا
ضرة و رجع الى الخلف ليجد مقعداً له يجلس فيه , فـ رأى هديل و جلس بجانبها لأول مرة و قد ابتسم لها قبل ان يجلس.
و سألها فيما اذا أخذ الدكتور أسماء الحضور و الغياب في بداية المحاضرة ام لا؟ فـ اجابته هديل بكل هدوء و نعومة انه لم يأخذ , و عندما كان الكل مندمج مع الدكتور في شرح المحاضرة كان بهاء يلقي النظر الى هديل و هي تستمع الى الدكتور بكل أندماج و يمعن النظر في عينيها الجميلتين , و عندما كانت تنتبه له كان يدير وجهه عنهاو كأنه كان منتبه للدكتور معها .قصص سكس محارم ناك امة في مطبخ ساعه فشخ في كسها
انتهت المحاضرة و كل طالب راح في سبيله و قد كانت هديل تفكر في نظرات بهاء لها و هي فرحة من تصرفات بهاء و تشعر انه يحبها كما هي معجبة به و تشعر انها تحبه , كان بهاء في ذلك الوقت يفكر كيف سـ يُفاتح هديل و يخبرها عن مشاعره اتجاهها , كان في كل وقت يفكر بها و يشعر بأن حبه لها يزداد يوماً بعد يوم , و هديل ايضاً كانت تفكر في بهاء دائماً طول الوقت و كلما تذكرت نظراته لها يخفق قلبها بشدة ..
في اليوم التالي كانت هديل في القاعة تنتظر موعد بدء المحاضرة و كانت تجلس ايضاً في المقعد الخلفي , لقد كانت تحب الجلوس في الخلف, فـ جاء بهاء مبكراً و دخل الى القاعة و هو يلتفت و كأنه يبحث عن هديل , و عندما رآها توجّه الى مكانها و قال لها : صباح الخير … و جلس على المقعد الذي بجانبها ايضاً, و بدأ يفكر كيف سيفتح معها حديث …
فسألها عن حالها و عن محاضرة راحت عليه فـ طلب منها دفترها لينقل منها المحاضرة الذي غاب عنها , فأعطته هديل الدفتر و قلبها يخفق بشدة فرحاً لانه تكلم معها و يحاول التقرب اليها, اخذ بهاء الدفتر و راح ينقل ما فات عليه من محاضرات و يختلس النظر الى هديل بين الحين و الاخر و هي تبتسم له بكل خجل , و عندما انتهى شكرها على الدفتر , ثم دخل الدكتور الى القاعة لـ يبدأ المحاضرة .
و في منتصف المحاضرة وقع قلم هديل على الارض , فـ نزل بهاء لـ يأخذه بينما كانت قد نزلت هي ايضاً لـ تأخذه فوضع بهاء يده على يدها بدون قصد ,خجلت هديل من لمسة يده و شعرت حينها بشعور غريب في داخلها
في اليوم التالي كانت هديل في القاعة تنتظر موعد بدء المحاضرة و كانت تجلس ايضاً في المقعد الخلفي , لقد كانت تحب الجلوس في الخلف, فـ جاء بهاء مبكراً و دخل الى القاعة و هو يلتفت و كأنه يبحث عن هديل , و عندما رآها توجّه الى مكانها و قال لها : صباح الخير … و جلس على المقعد الذي بجانبها ايضاً, و بدأ يفكر كيف سيفتح معها حديث …قصص سكس محارم ناك امة في مطبخ ساعه فشخ في
فسألها عن حالها و عن محاضرة راحت عليه فـ طلب منها دفترها لينقل منها المحاضرة الذي غاب عنها , فأعطته هديل الدفتر و قلبها يخفق بشدة فرحاً لانه تكلم معها و يحاول التقرب اليها, اخذ بهاء الدفتر و راح ينقل ما فات عليه من محاضرات و يختلس النظر الى هديل بين الحين و الاخر و هي تبتسم له بكل خجل , و عندما انتهى شكرها على الدفتر , ثم دخل الدكتور الى القاعة لـ يبدأ المحاضرة .
و في منتصف المحاضرة وقع قلم هديل على الارض , فـ نزل بهاء لـ يأخذه بينما كانت قد نزلت هي ايضاً لـ تأخذه فوضع بهاء يده على يدها بدون قصد ,خجلت هديل من لمسة يده و شعرت حينها بشعور غريب في داخلها , لم تغضب ولم تصرخ في وجهه بل ازاحت يدها بكل نعومة وأخذت القلم و هي تبتسم و قلبها يخفق بشدة, كان بهاء مسروراً لانه استطاع اخيراً أن يلمس يدها التي طالما كان يحلم فقط بأن ينظر الى عينيها.
انتهت المحاضرة و كل واحد منهما ذهب الى المكان الذي يريده و انتهى اليوم و لا زالت هديل تفكر في لمسة بهاء لـ يدها و كانت فرحة جداً بتلك اللمسة و كانت تتمنى بأن ينعاد المشهد و أن تنعاد اللمسة مرة اخرى , و كان بهاء في تلك الليلة قد صمم ان يخبرها في اليوم التالي عن مشاعره تجاهها , بعد أن احس بها في ذلك اليوم شعر برجفة في داخله عندما لامست يه يدها الناعمة الجميلة .
في اليوم و بينما هو يمشي في الكلية رآى هديل جالسة وحدها على أحد المقاعد ,فـ توجه اليها ليكلمها و يصارحها بـ حبه لها , انتبهت هديل لـ بهاء و هو قادم لها فابتسمت له و رحبت به و قد طلب منها أن يجلس ليتكلم معها في موضوع , فسمحت له هديل بالجلوس و قد بدأ الارتباك على وجه بهاء لكنه تشجع و قال لها ببساطة : هديل انا بحبك, تفاجئت هديل و قد عم الصمت المكان , شعرت حينها هديل و كأن زنبورها قد وقف من سماع تلك الكلمة التي هزت كيانها , لقد كانت هديل فتاة ممحونة, فابتسمت لـ بهاء و قالت له: و انا كمان بحبك , قالتها و هي نتظر في عينيه بخجل , و قد فرح بهاء حينها و شعر بالسعادة و قال لها : بحبك كتير … شو رأيك تعطيني رقم تلفونك حتى نتحاكى اكتر بعد الجامعة ؟؟… لم ترفض هديل طلبه و اعطته رقمها و ذهبا الى المحاضرة مع بعضهم و جلسا كالمعتاد في المقاعد الخلفية و كانا ينظران الى بعضهما كل حين و يبتسمان لبعضهما و الفرحة تغمرهما و مشاعر الحب و الشوق تملأ عينيهما ,,, و عندما كانت هديل مندمجة في الاستماع للدكتور و هو يشرح المحاضرة وضع بهاء يده على يدها و هي تضعها على فخذها , فـ التمست هديل بعض الشيء مستغربة و متع