قصص سكس محارم – xnxx شاب ينيك امة في سن الاربعين

0 views
0%

قصص سكس محارم – xnxx شاب ينيك امة في سن الاربعين

 قصص جنس محارم  الجزء الأول:
اسمي هدى قصص جنس متزوجه منذ حوالي 9 سنوات من شادي … ولي منه بنتين في 7و 4 من العمر… وأنا في 31 من العمر لكني لا زلت اتمتع بجسد جميل متناسق افتخر به امام باقي النساء من عمري … زوجي يكبرني ب 5 سنوات …. أنهيت دراستي الجامعية في الاردن تخصص لغة عربية ، وزوجي كان يعمل محاسباً في احدى الشركات في السعودية ، وعندما اكملت دراستي الجامعية تقدم شادي لخطبتي عن علاقة حب. وقد كنت احب ان اتزوج من شخص يكون لي معه قصة حب كأي بنت عاشت تحلم بفارس أحلامها ، وقد تحقق حلمي مع شادي … وشجعتني أيضاً امي ووالدي على الزواج منه … لانه شاب متعلم ، ويعمل في الخليج ووضعه المادي جيد جداً ، ويمكنه أن يؤمن لي حياة جيدة ، وبعد الزواج باسبوعين سافر شادي الى عمله، وقال بأنه سيقوم بإنهاء إجراءات السفر والاقامة في السعودية ، وفعلا خلال شهر قمت بالسفر الى هناك ووجدته قد جهز لي شقة صغيرة مكونة من غرفتين نوم ومطبخ صغير وصالة مفتوحة وغرفة ضيوف بها تلفزيون وطقم كنبات. وقد عشت معه هناك اسعد

قصص سكس خليجي   قصص سكس محار

لحظات حياتي … رغم أن وضع الحياة في السعودية متشدد كثيراً ، وكما تعرفون أنتم … انه لا يوجد هناك أي حرية شخصية ولا حتى اختلاط بين النساء والرجال ، وعندما تخرج المرأة كان يجب عليها ان تخرج وهي ترتدي العباءة والحجاب والنقاب ، وعندما كنا نقوم بزيارة احد من اصدقاء زوجي كنا ننفصل تلقائياً ، فالرجال يجلسون لوحدهم والنساء يجلسن لوحدهن ، فكنت هناك … نادراً ما أرى رجلاً ، وذلك بسبب تزمت زوجي الشديد ، لانه تعود على ذلك الجو المحافظ المتشدد, وكما ذكرت لا تخرج المرأة هناك الا وهي ترتدي العباءة والخمار ، وبالتالي أهملت ملابسي القصيرة والمثيرة لأني لم اجد لا الوقت ولا المكان المناسب لارتدائها، وكان زوجي دائم الخروج بسبب العمل. وعندما يرجع الى البيت يكون متعباً ومرهقاً. ولا نجلس معاً ألا قليل لمشاهدة التلفاز وذلك بعد العشاء, ثم يذهب ألى النوم ، وأحياناً كنا نخرج مع بعض لأخذ جولة في السيارة … او نذهب للتسوق من المجمعات التجارية منها للتسلية ومنها للتبضع، وكنت في خلال تلك الفترة قد تعرفت على صديقات, كانوا احياناً يزرنني في بيتي و احياناً انا ازورهن في بيوتهن ، حيث كان زوجي يقوم بتوصيلي الى أي صديقة أريد زيارتها … ومن ثم يرجع ليأخذني ، لانه ليس هناك أي وسيلة مواصلات كما أنه يُمنع على المرأة في السعودية ان تقود سيارة . أما اقرب صديقاتي فهي ليلى من سوريا وقد كانت محبوبة جداً ، ومرحة للغاية، وتأخذ الامور بكل بساطة ،وقد أصبحت علاقتي بها علاقة وطيدة … وأصبحنا أنا وهي نبوح بأسرارنا لبعضنا البعض، خاصوصاً وأنها كانت تعيش نفس ظروفي …. حيث يقضي زوجها معظم وقته بالعمل أيضاً ، لان نظام العمل هناك , يكون على وقتين الفترة الصباحية من الساعة الثامنة صباحاً حتى الواحدة ظهراً ، ثم يرجع الزوج للاستراحة لمدة ساعتين او ثلاث ويعود بعدها الى العمل من ا لساعة الرابعة عصراً حتى الثامنة أو التاسعة مساءاً وهكذا …. ألا أن هذا الوضع لم يدم معي طويلاً معنى. فقد حصل فجأة ان الشركة التي يعمل بها زوجي واجهت بعض المشاكل المادية بسبب تدهور الاوضاع الاقتصادية مما أدى الى أعلان أفلاسها وبالتالي أغلقت. وجلس زوجي بعدها فترة طويلة يبحث عن عمل بدون أي فائدة ، وقد ضاقت علينا الاحوال وواجهنا مشاكل مالية كبيرة. حيث تفاقمت علينا الديون الى درجة أن صاحب البناية قام بانذارنا لأخلاء

قصص ديوث  قصص سكس

الشقة التي كنا … نسكنها في حالة عدم الالتزام بسداد مبلغ الايجار المتأخر. وقد أصاب زوجي الكثير من الاحباط واليأس وقررنا العودة الى الاردن .. وفي أحد الايام عاد زوجي مبتهجاً وفرحاً الى درجة أنه قام بحملي وحضني وتقبيلي بعد دخوله البيت مباشرتاً ، وقد أدهشني هذا الآمر كثيراً ، عندها أخبرني بأنه تعرف على ممول اسمه خالد يملك رأس كبير من المال ويحب أن يقوم بعمل مشروع كبير ، وعرض على زوجي الاشتراك معه, هو برأس المال وزوجي بالجهد والخبرة ، عندها سألته عن شريكه فقال انه شاب لبناني غني عمره 30 عاما ، كان يعمل في الخارج ، وبعدها قرر ان يعمل مشروعاً في السعودية ، وقال إنه محترم جداً وخلوق ، ويريد أن ينمي ثروته عن طريق التجاره … فقادته الاقدار الى زوجي … واصبح خالد شريكاً لزوجي في كل شئ. وأعني بالفعل كل شئ. بعد ذلك بعدة أيام أتصل بي زوجي شادي وطلب مني ترتيب البيت لان شريكه خالد سيقوم بزيارتنا من أجل مناقشة المشروع المتفق عليه ودراسته بشكل جيد ، وقد عرض عليه زوجي الحضور الى البيت وذلك من باب الاحترام والتودد إليه ، ورد جزء من الجميل الى هذا الشخص الذي سينقذه جميع مشاكله المالية ، وقد كان شادي حريصاً كل الحرص على أرضاء شريكه خالد بأي وسيلة وبكل طريقة ممكنة. وفعلا قمت بترتيب الشقة على أكمل وجه. وعند المساء وفي الساعة التاسعة مساءاً تقريباً دق الجرس ، فأسرعت بفتح الباب ، فدخل زوجي اولاً ثم دعى صديقه خالد للدخول ، وكان زوجي في قمة السعادة كما كان واضح على ملامح وجهه ، حتى أنه لم ينتبه لي أثناء دخوله وترحيببه بضيفه العزيز ، وفور دخولهم دخلت أنا الى غرفة نومي, وجلس خالد بالصالة ، يتحدث مع زوجي .. ففي الحقيقة كان خالد شاباً تتمناه اي امرأة … فقد كان وسيماً جداً وشعلة من النشاط والحيويه ، بالإضافة الى ثروة وطموح كبيرين … وكانت تلك الصفات كافية لتجعل زوجي يثق به ثقة عمياء. وأثناء ما كان فكري سارحاً في تلك الافكار دخل زوجي وطلب مني اعداد العصير والضيافة ، فقمت من غرفتي وقد كنت أرتدي تنورة طويلة الى اخمص قدمي ، وبلوزة عريضة مقفلة، بالإضافة الى حجاب.. الا أن ذهابي الى المطبخ يستوجب مروري بشكل جزئي عبر الصالة ، وهذا ما يعطي

صور سكس xnxx