قصص سكس مصري احكي قصة مع اختة عفاف قصص محارم
قصص جنسية محارم فى البيت معايا علشان ترعانى لحد ما عفاف ترجع ، كانت حماتى فاهمة الوضع و كتير كانت بتجيب لبن فى ازازة و تدهونى ارضع منه و الغريب انه طعمه هو نفس طعم لبن عفاف و فهمت بعد كده ان عفاف بتعصر صدرها و تسيب كام ازازة علشان حماتى ترضعى منها فى غيابها علشان منحرمش من صدرها فى غيابها ، لكن انا مكنتش بحب اسلوب حماتى وسخريتها منى و من حالتى وكتير كنت برفض اكل منها او اخد الرضعة من ايديها لكن عفاف كانت بتتعامل معايا بشدة و يمكن قسوة لما بتعرف انى مسمعتش الكلام ، او مختش الرضعة ، وكانت تمسكى و تحطنى على رجلها و ترقعنى علقة سخنة على طيزى بالشبشب لحد ما تحمر و اعيط و احيانا بتخلى كمان حماتى ترقعنى نفس العلقة قدمها علشان اسمع الكلام و معترضش ابدا ، ودا اللى كان بيحصل فعلا ، ومع الوقت عفاف بدأت كورس تدريب على التعامل معايا و بقت تمنعنى من الكلام لانى زى اى طفل المفروض متكلمش انما اتمتم بكلمات طفولية بس واى اعترض منى او تسمعنى بتكلم زى الكبار يبقى منتظرنى علقة ساخنة و تأديب بالشبشب او الخرزانة قصص سكس
لكن بدأ يحصل تغيير فى حياه عفاف ، اهتمامها بانثوتها رجع قوى من تانى ، و بدأت اشوفها بتحلق شعر كسها و باطها و بتنظف كل حاجة فى جسمها و بتستخدم كريمات لتنعيم جسمها و بزازها و كنت حاسس ان ورا دا علاقة ما
و فى يوم كالعادة عفاف جت من الشغل و قعدت شوية فى الصالة و انا لما سمعت صوتها جريت عليها و حضنتها و حسست على بزها و كانى بفكرها انى عايز البزة كالعادة و هى مكدبتش خبر ، خدتنى على رجلها و بدأت تطلع البزة علشان تدهانى و هى بتقولى ” جعان يا روحى مش كده ، ماما عفاف هتديك البزة لحد ما تشبع ” و بدأت ارضع و انام على صدرها و جالها تلفون و اتكلمت وهى بترضعنى عادى و كان عمر شريكى و كان بيعاكسها و هى بتضحك عمر : مشيتى ليه بدرى يا فوفا ، كنت هعزمك على الغداء و اقولك على الشغل الجديد
عفاف : معلش يا عمر ، تعبت النهاردة و كمان كان لازم ارجع علشان خالد ، مقدرش اتاخر عليه اكتر من كده
عمر : وايه المشكلة ، مهو مامتك معاه
عفاف : ماما كتر خيرها بتراعيه فى غيابى لكن انا لازم اجى فى الوقت دا علشان ارضعه ، والا مش هياكل و يتعب ماما
احكي قصة مع اختة عفاف
عمر : هههه و**** دى مشكلة ، يعنى انتى دلوقتى بتستعدى علشان تديله الرضعة
عفاف : لا هو بياخدوها دلوقتى ، هو على صدرى بيرضع اهو من البزة
عمر : يا بخته يا فوفا ، بيرضع من الصدر الكبير دا ، وانا كمان عايز ارضع
عفاف : ههههه بطل شقاوة يا عمر
عمر: حقيقى انا بغير من خالد و اهتمامك بيه لكن فى النهاية خالد مجرد طفل على صدرك انت محتاجة راجل بجد فى حياتك وانا اتمنى اكون الراجل دا يا فوفا
عفاف : بلاش الكلام دا يا عمر ، خلينا اصحاب لحد ما نشوف الوضع هيوصل لحد فين
عمر : هو يعنى الاصحاب مش بيريحوا بعض و يشبعوا بعض حب و حنية والا هما اصحاب ازاى ، كمان انتى محتاجة حضن راجل بجد فى حياتك
عفاف : منا قلتلك بطل شقاوة ، خالد على صدرى دلوقتى بعد ما يشبع وانيمه ، هنتكلم
عمر: حاضر يا قلبى ، سلام لحد ما نتكلم
عفاف قفلت السكة و حطت التلفون جنبها و عدلت نفسها علشان ترضعنى كويس و لما خلصت بزها اليمين نقلتنى كالعادة على البز التانى و لما الرضعة خلصت ، خليتنى اتقرع و نيمتنى فى السرير
بعدها بكام يوم لقيت عفاف اشتريت سرير اطفال كبير بناموسية و خليتنى انام فيه و بقت تنام فى السرير لوحدها ، و كانت بتحاول تفصل فى العلاقة بحيث اكون طفل بينام فى سريره وواضح ان عفاف ناوية على علاقة جديدة و توقعى انه عمر شريكى اللى حل محلى فى الشغل و باين عايز يحل محلى فى سرير عفاف و جوا كسها المحلوق
هى كمان بطلت تدينى العلاج علشان اتحسن وكانها عايزة تثبت الوضع زى ما هو