قصص نيك نسوانجي نيك عمتي مني في المصيف قصص محارم

0 views
0%

قصص نيك نسوانجي نيك عمتي مني في المصيف قصص محارم

الف مبروك لدخلة طيزك  وكسي ايه رأيك في الزب الي فتحها قالت جامد فبدأت احركه ببطئ و اقولها حلو

في طيزك  علشان تحس بمتعته فبدأت تتجاوب مع الكلام و استسلمت بس موجوعه و حارقها فخرجته من

طيزها و بليت زبري تاني هي جابت كريم دهنت خرم طيزها فدخل مره تانيه بسهوله و هي الالم بدأ يروح

و بدأت تستمتع بالنيكه لغاية ما جبيتهم في طيزها و قلت لها مبروك يا عروسه و حضنتها و نمنا مكانا صحينا

طلبنا غدا و اتغدينا و في الليل تحول المكان لكباريه بيره و حشيش و هي لبست قميص نوم تحفه

و شغلنا موسيقي و رقصت ي معها. ومن حوالي شهرين، ذهبت إلى شقة أختي كالعادة، وطلبت مني

الجلوس حتى تنتهي من الغسيل. سألتني إذا كنت أريد أنا أكل. قلت لها لا شبعان ولسه واكل. فقالت

هتعملي شاي. ذهبت لعمل الشاي، وقالت لي شغل التليفزيون لحين ما أنتهي. في أثناء كل هذا لم أكن

أشعر بأي شهوة تجاهها بالرغم من أنني رأيتها كثيراً وهي تبدل ملابسها، ومرة وهي تستحم بدون أن

تتحرك الشهوة داخلي تجاهها. لكن في ذلك اليوم لا أدري ماحدث

بعد قليل أتت أختي إلى الغرفة مرتدية استرتش ضيق للغاية عند وسطها ومفتوح عند الصدر، وقدمت لي

الشاي وسألتني عن رأي فيه، قلت لها حلو من أيدك. كل ها وأنا هيجان جداً من الاسترتش . ذهبت أختي

لإكمال الغسيل، وبعد فترة زهقت وذهبت إلى الحمام لأخبرها بأني سأرحل. لكنها قالت لي إنها ستأنتهي

بعد قليل وتأتي للجلوس معي. وفعلاً بعد دقائق أتت لتخبرني بأنها أنتهت من الغسيل، دخلنا غرفة النوم

بسبب البرد، وهي جلست على السرير، وانا جلست بجوارها وشغلت التليفزيون. وظللنا نتحدث عنها وعن

زوجها، وسألتني عن متى سأتزوج قلت لها لسة بدري. وبعد ساعة سأل