قصص اغراء لامهات | كيف تزوجتة با امى فى باليلة نيك ساخنة اغراء با الجنس المحارم
85K
Share
قصص اغراء لامهات | كيف تزوجتة با امى فى باليلة نيك ساخنة اغراء با الجنس المحارم
قصص سكس محارم مهند وامه المطلقة الممحونة عليه 2016 سكس محارم طيز الام في خدمة الابن
كان مهند يمارس العادة السرية دائما على امه وبعدما طلقت من اباه اصبح يفكر في جسمها ليل ونهار وصار يحتك بامه اكثر واكثر والام في محنة عالية واشتهاء للجنس الابن عمره 15 عشر سنة ولكن ذو قضيب لا باس به والام في اوج شبابها فعمرها 37 وما زالت شابة وتحب الجنس كلتي بعمر المراهقة لاحضظت الام مراقبة ابنها لها وان عينه لا تفارق جسمها حيث انها تلبس في البيت اقصر الملابس واكثر سكسية من اجل راحتها وانها تظل بقميص النوم لحتى الصباح وكانت الام تنام بجوار ابنها منذ ان طلقت من زوجها لانها تعيش مع ابنها الوحيد ولا تملك سواه ولا تستطيع النوم لوحدها وفي ليلة لاحظت الام ان ابنها يتلمس فخذيها وطيزها ويتحسس عليها فظلت صامته ولم تقل شيء فقال الابن ماما نمتي فلم ترد من اجل ان ترى ماذا يعمل ابنها فقبل ابنها فخذيها العاريان لانها كانت تلبس شورت قصير جدا وقميص نوم وقال بلذة اه لو تعرفين كم انا اعشقك وبحاجة اليك فحضنها وهو نائم ولم تقل شيء وفي الصباح لليوم الثاني كانت الام تفكر في ابنها وفي نفسها وقالت ما المانع ان اكون انا وابني في علاقة جنسية وتصبح حياتنا اجمل واجمل ونكون سعداء بذلك فانا ليس لدي غيره وهو ليس لديه غيري وان بحاجة له وهو بحاجة للجنس فتعمدت الام ان تلبس ملابس اكثر اثارة من قبل واصبحت تفتح فتحة قميصها العليا من اجل ان يرى ابنها جمال صدر امه وصار الابن يجلغ على امه كثيرا واحيانا على ملابس امه الداخلية الموجودة في الحمام ورات الام الكثير من الاشياء وكان الاثنان يستحان من بعضهما فلم يصارح احدهم للاخر ولكن قررت الام ان تعمل حيلة على الابن وذلك بدعوته في الليل قبل النوم على مساج وتدليك لجسمها فوافق الابن وعندما جاء المساء ورجع الابن للبيت ودخل لينام بجوار امه ويدلكها راى اجمل جسم في حياته جسم امه روى تلك النهود المكروة وذلك الخصر المنطوي على بطنها الناعمة فلم تكن تلبس سوى ستيان ولباس كلسون وظل الابن متفاجاء وصار كالصنم فنادته امه هيا تعال يا بني دلكني فانا متعبة فذهب الابن للسرير ونامت الام على بطنها واصبح الابن يدلك ظهرها واكتشف ان امه ساخنة اكثر من ما كان يتوقع فاذا بامه تثول له اذهب واتي بتلك العلبة امام المراة وادهن بها جسمي فجاء الابن ليدلك لحم امه الطري اللذيذ وعندما اكمل ظهرها وفخذيها خلعت امه السويتيان وانقلبت فانبهر بجمال صدرها وقالت له هيا ادهن لي صدري وبطني فلم يستطع وهجم على نهديها ياكلهما وصاحت الام تدعي البرائة وهي في اوج فرحها ونشوتها وهو يمص حلماتها بشبق وعطش جنسي وكان ينتقل من الثدي الذي يمصه للاخر بسرعة وصارت الام تضحك وتقول له الى هذا الحد تحبني وتحب صدري فقال لها اكثر يا ماما اكثر انتي مثيرة يا امي انتي اجمل ما رات عيني واستمر الابن برضاعة حلمات امه وهي تتاوى من اللذة وكسها يفرز سوائلها فاذا بالابن يخرج قضيبه ويضعه بين نهدي امه ويبدا بتحركيه فصارت الام كالمجنونة عندما رات زب ابنها بين نهديها الكبيران واصبحت تطبقهما على العير لتنتاك من بزازها وتمص راس قضيبه كلما يقترب من فمها فاذا بابنها يقذف سائله المنوي ليغرقها باللبن ولتتذوق حليب ابنها الناضج فقالت له انه لذيذ جدا ثم خلعت الام كلسونها وهجم ابنها على كسها ليمصه ويرضعه ثم يدخل قضيبه الذي اصبح حديدة طويلة فدخل زبه بكسها الضيق فصرخت صرخة عالية وقالت له لاتسرع صارلي سنتين ما منتاكة افتحني شوي شوي ولم يرحمها وناكها سريع ومزق كسها واخرج قضيبه من وهو يقذف من جديد على اسفل بطنها فغضبت امه وقالت لماذا لم تبقيه في رحمي فقال لها اخاف ان تحبلي فضحكت وقالت لا يا بني من انت جيت انا اصبحت عقيم ومبيضي لا ينتج بيض ابدا وهذا من حسن حضك لتتمكن من مضاجعتي كل يوم وتكب حليبك برحمي دون خوف فلم يتمالك الابن نفسه عندما سمع هذا الكلام فعاد بادخال قضيبه بامه من جديد وقال لامه تتاوى وتلعب بصدرها امامه من اجل ان ياتي ظهره بسرعة ولم تكن سوى خمس دقائق ليقذف كل سائله المني في رحمها ثم عاود القذف بها بعد نصف ساعة من النيك العنيف فانهارت الام واخذت وضعيه الكلب وطلبت منه ان ينيكها من طيزها هذه المره ففتح فقتهيا وشم طيزها وادخل قضيبه بها وبدا طيزيها ينفشخ وكانت اهاتها عالية جدا وهذا ما جعل ابنها يكون فحلا طائعا لها واصبح ينتقل من فتحة الكس لدبر طيز امه كل شوي لكي يستمتعان اكثر وظل ينيك امه لصباح اليوم التالي ونام الاثنان وهم عراة متعبان من كثر النيك والرضع والمص وفي مساء اليوم التالي استيقظ الابن وهو يرى امه تمص قضيبه وقالت له صباح الخير حبيبي ورد عليها وذهبو ليغتسلو ثم ياكلو الطعام في المطعم واخبرت الام مدى متعتها في ليلة الامس وطلبت من ابنها البقاء على هذه المتعة وكان الابن والام في غاية السعادة ورجعا للبيت وناما وهو يتضاجعان وكانت الام قد وضعت اجمل العطور على جسمها فاصاب الابن بالجنون في تلك الليلة وكان يقبلها كثيرا ويعتبرها كعشيقته وكانت تقول له ارجعني الى شبابي والى ايام فرحي عندما كان ينيكها وناما بحضن بعض ولم يعد يستطع الابن مفارقة صدر وطيز امه ليوم واحد ولم يكن هنالك افضل للام من ان تعاشر ابنها وتعطي له الحنان وتشبع رغبتها الجامحة والى يومنا هذا حيث اصبح الولد عمره 26 وامه 488 وكل يوم اجمل من الاخر واسعد السعداء كانو وما يزالو ولم يرغب الابن بالزواج ولا الام رغبت بالزواج من شخص لانهما لبعضهما احلى بكثير في سكس محارم عائلي بين الام وابنها واصحبت الام اجمل بكثير بوجود زب ابنها وما زالت شابة لتدلل ابنها الصبي الذي اصبح عيره بفضلها طويل جد