قصص سكس جامده اخويا ناكني في ليلة دخلتي

0 views
0%

قصص سكس جامده اخويا ناكني في ليلة دخلتي

قلت: يعني ايه
قالت: يعني كان بينيكها خلاص ارتحت؟ لازم افسر يعني؟

كان كلام ام رضا قاسي ولازم ازعل منه، واحد عرف ان اخته بتتناك

بره من غير ما يعرف، ومن شاب صغير ابن صاحبتها، لكن في نفس

الوقت سرت في عروقي مشاعر الدياثة واستمتعت بالخبر، وقربت من ام رضا وحكيت زبي في كسها من فوق الهدوم، وسالتها: هو كان بينيك اختي بس والا معاها حد تاني؟
قالت: مش هاخبي عليك حاجه، ايوه كان معايا انا واختك يت كانوا

اتنين واقفين، ضحكت وبصيت لاختي وقولت لها: هي دي بقى

المفاجأه؟ هزت راسها : بنعم، وكانوا اللي واقفين

ابو علي ومراته مدام ناهد، ايوه اللي عملنا تبادل من شهر تقريبا في

منزلهم، ما كدبتش خبر، انتصب زبي فورا وشديت

مدام ناهد بسرعه وقفلت الباب ومن غير م ابص قصص سكس جامده اخويا ناكني في ليلة دخلتي

لجوزها روحت نازل فيها بوس في كل حته وتقفيش في بزازها الكبيره وهي تقولي: حاسب حاسب، وانا ارد عليها: مش ها لمار

زي أختي وانت اكيد مش حتعرف معنى الأخوة عشان مش عندك أخت
مهران باعد عن قاسم و طلع من الأوضة و قاسم راح بسرعة عند لمار با’سها من راسها و فضل مستنيها لحد ما تفوق أما بالنسبة لمهران فراح عند أختهقصص سكس جامده

اخويا ناكني في ليلة دخلتي   المستشفى. ..مهران : وأخيرا يا نادين أخذت حقك منهم كلهم و خصوصا قاسم العزايزي يلي بيحب أخته و مش حيقدر يستغنى عنها دلوقتي

هوما لازم يعرفوا دياب الشارقي ده يبقى مين
الدكتور دخل عند مهران .. الدكتور : الحمد لله يا أستاذ دياب انك

جيت عشان أختك الست نادين بدأت تفوق من الغيبو’بة وفي

أسبوع إن شاء الله حترجع زي ماكانت زي الفل
مهران قام من الكرسي بفرحة …مهران : بجد يا دكتور أختي خلاص حتفوق
الدكتور : أيوة يا أستاذ دياب مبروك
قاسم رجع لمار بيتهم و حورية و آسر كانوا معاهم بالبيت نزلوا من العربية و دخلوا البيت أول ما شافت سعاد بنتها كانت حتضر’بها بس آسر مسك ايدها …آسر : المرة دي يا

ماما مش قاسم يلي حيمنعك إبنك حيمنعك
سعاد : البنت دي لازم تم’وت عشان هي خلاص دم’رت اسم

العيلة كفاية يلي احنا فيه دلوقتي بسببها
حورية : ارجوكي يا مرات عمي قصص سكس جامده اخويا ناكني في ليلة دخلتي لمار مش ذنبها
لمار دموعها نزلت على خدها …لمار : انت مش واثقة فيا يا ماما

انا بنتك وانت عارفة تربيتك كويس
سعاد : لأ من يوم ما كان قاسم وراك انا مش بوثق فيكي أبدا
قاسم مكنش عاوز يرد على سعاد و اتحكم بأعصابه و أخذ أخته أوضتها القديمة كان حيطلع بس لمار مسكت ايده و هو حض’نها و كانت تعيط حور كانت تراقبهم