قصص سكس شاب يقذف المني داخل كس امها سكس محارم
1Kقصص سكس شاب يقذف المني داخل كس امها سكس محارم
افلام سكس وقصص نيك محارم حقيقي شاهدة اجمل قصه سكس
محارم نيك امهات ساهن هايجه تتناك من ابنها في كسها الملبن
ويلحس في بكل قوي وعنف فيه قصص سكس شاب
يقذف المني داخل كس امها سكس محارم ودفعته لاسفل .. فصار بين قدميه تخلص منه بهزه بأحدى ساقيه ليسقط بعيدا وأصبح عاريا تماما .. تأملت جسده المستلقى بجوارى كان رائعا مثيرا يذهب العقل .. ماأجمل الرجال وهم عرايا عندما تكون أجسامهم رشيقه..مد يده يخلصى من السوتيان المعلق برقبتى وهو يرميه بعيدا و يقول واحده بواحده … وتمايل بجسمه مبتعدا لآسفل وهو يمسك بطرفى عقده كيلوتى بيديه الاثنين … فأنسلت . رفعه يهزه فى الهواء ويلقيه بعيدا هو أيضا .. وصلت أذنى صرخات نونا .. فعرفت ان شرى يفتك بها وبكسها .. كأنه ينتقم لما يفعله جو بى …
بحنان ورقه فتح جو ساقاى وهو يشهق من جمال كسى وصغر حجمه .. كان كسى مازال لم ينتهك بشده وشفرتاه مازالتا شق صغير كفم رضيع نائم .. شبكت كفاى خلف راسى لآرفعها حتى أرى ما يفعله جو .. كان يدس أنفه بكسى يتشممه بنشوه .. وهو يخرج طرف لسانه يقربه من شفراتى يلحس بحرص شديد .. شعرت بأنه يتعامل مع كسى كصائغ يتلمس قطعه ثمينه من الجواهر .. كان منبهرا .. كأنه يرى كس لآول مره فى حياته .. ولا أعتقد ذلك .. فهو على مايبدو زير نساء .. شعرت بزهوا وعرفت كم أنا فاتنه تدير عقول الرجال … تعبت من رقته .. فقلت بدلال وميوعه .. وبعدين ياجو .. أنت بتعذبنى كده .. رفع راسه .. نظر الى .. وعاد بفمه يفتك بكسى .. عضا ومصا ولحسا.. كانت يداى لا تقوى على حمل رأسى من الهياج ولكننى تحاملت لمشاهدته فكان منظره رائعا يطير العقل وهو يفعل ما يفعل بكسى ارتعشت من لمساته ولحساته وكسى يدفع بشلال شهوتى أمواج وراء أمواج.. وأنا أتأوه مسترحمه مستعطفه …. جو …. أح أح أح حلو .. حلو أوى ياجو .. جنان أحووووه أوف أح كمان .. دخل لسانك كما ن .. جوه كمان .. أحوووووووه أووووووف أوووووووه لسانك حلو .. كمان كمان أوووه وشهوتى تتدفق وجسمى يرتعش وينثنى وينفرد ويتمايل يمينا ويسارا .. لم تعد يداى تقوى على حمل رأسى .. فارتميت مستلقيه بكامل جسمى على الشازلونج.. شعرت به يقف … ادرت وجهى ناحيته .. كان زبه منتصبا بقوه .. لمحته وتأملته .. كان طويل عن زب شرى ولكن ليس بغلظته وسخانته .. له راس متوسط لامع مشدود … اقترب منى وأمسك يدى وضعها عليه .. عرفت أنه يريدنى أن أمصه .. وجت صعوبه فى الجلوس فقد كنت مرتخيه الاعصاب جدا .. أمسكنى يرفعنى بحنان فجلست .. كان جو كتله حنان تمشى على الارض .. تشممت زبه .. ومسست رأسه بلسانى عده مرات .. قبلت راسه الساخنه مرات عديده .. قبل أن أدفعه فى فمى وأطبق عليه شفتاى ..تأوه جو وهو يحاول ان يشده للخارج