قصص سكس محارم قصص سكس مص كس امهات مترجم عربي أمسكت أبله فاديه بايدى وهى ترتمى على السرير فى ميوعه وشهوه فنامت على ظهرها وفتحت فخذيها وهى تشير الى بصابعها .. بمعنى أقتربى .. وهى تقول يلا ورينى المص ولحس عاوزا كىوتينى .. أقتربت من كسوفت كسوتها شهوهها عن قرب كانفخا مبلمع ولونه كالدم قصص سكس محارم قصص سكس مص كس امهات مترجم عربي .. لمسته باصبعى .. تأوهت فاديه وهى تضم فخذيها على يدى .. كنت فى الحقيقه اشعر بقرف من اولحسه .. ولكن مع أقترابى منه رائحه عطريه جميله شجعتنى ان اقترب منه وأشمه .. تتأوه من حركه أقوم بها. فكانت هايجه جدا .. قالت لى تستعطفنى يلا ياريم أرجوكى .. دخلى صوابعك جوايا .. تشجعت من كلماتها وبدات أدس أصبعى متردده فى كسها .. فكانت تتنهد وتتأوه مشجعه ومستمتعه .. تشجعت أكثر ودخلت اصبعين وثلاثه .. فجلست وهى تم بيدسكى وتعصرهم. وهى تقول جامد .. قطعيه… فقمت بقرص شفراتها باصابعى بقوه .. فأنزلقت شفرتها من اصابعى ..وبدءخت فاديه وهى السرير السرير وتسقط بظهرها وهى ترتعش وتنتفض وتتراقص وتهمهم بكلمات غير مفهوم… فبدأ أمسح كسها بباطن يدى بقوه كأننى وزجاج فكانت تتمايل ، افخاذها على يدى وترتعش جوهجونى .. ايوه ياريم ياحبى كمان كمان .. أيدك حلوه .. دخلى كمان كمان .. أيدك حلوه .. دخلى جوه خالص. حرارته .. كان يجف بسرعه من لهيب كسها .. وهى تزرف غيره .. وهى تتشنج حتى مالت لتنام على وجهها من المتعه كاشفه عن طيازها الجميله كقبتان مستديرتان .. مدت يدها ووسعت فلقتاها وهى تقول .. دخلى صباعك فى خرم طيزى بالراحه .. حبه .. حبه .قصص سكس محارم قصص سكس مص كس امهات مترجم عربي . لامست بدء خرمها يوسع حتى أختفت عقلتين ..قمت بتحريك اصبعى بالراحه وهى تتأوه وتتراقص .. وهى تقول بحبك مغامراتى بحبك ياريم بموت فيكى .. كمان كمان .. وكسها يدفق شلال من سائلها اللزج … بين فخذيها وتبديها وعاطفتها .. حتى السرير يهتز كأنه على السرير. . وهى تتأوه وانا مثلها .. وهى تتأوه وانا مثلها .. وهى تتأوه من سائلها .. وهى تمصه فى كوب .. شعرت بأننى سيغمى على المتعه .. وهدأت حركتى .. وشعرت بحركتها .. وشعرت ونركتها .. وجسدينا يرتجفان من النشوه كأننا نرتعش من البردوعاطفه وهى تترنح وامسكت يدى ودفعتنى على السرير. كسى وهى تمصه وتبوسه وتلحسه .. فكنت أعمل فيها كما تعمل فى كسى .. حتى السرير سريره *** يقفز فوقه .. وهى تتأوه وانا مثلها .. ووجهى مبلل من سائلها .. وأشعر بكسى ويدفق ماء ساخنا على فمها وهى تمصه كانها تمص فى كوب .. شعرت بأننى سيغمى على المتعه .. وهدأت حركتى .. وشعرت بحركتها تهمد .. ونمنا .. وجسدينا يرتجفان من النشوه كأننا نرتعش منعش البردوعاطفه وهى تترنح وامسكت يدى ودفعتنى على السرير. كسى وهى تمصه وتبوسه وتلحسه .. فكنت أعمل فيها كما تعمل فى كسى .. حتى السرير سريره *** يقفز فوقه .. وهى تتأوه وانا مثلها .. ووجهى مبلل من سائلها .. وأشعر بكسى ويدفق ماء ساخنا على فمها وهى تمصه كانها تمص فى كوب .. شعرت بأننى سيغمى على المتعه .. وهدأت حركتى .. وشعرت بحركتها تهمد .. ونمنا .. وجسدينا يرتجفان من النشوه كأننا نرتعش منعش البردوهى تتأوه وانا مثلها .. ووجهى مبلل من سائلها .. وهى تمصه كانها فى عصير .. شعرت بأننى سيغمى على المتعه .. وهدأت حركتى .. وشعرت بحركتها ونهمد .. وجسدينا .. وجسدينا يرتجفان من النشوه كأننا نرتعش من البردوهى تتأوه وانا مثلها .. ووجهى مبلل من سائلها .. وهى تمصه كانها فى عصير .. شعرت بأننى سيغمى على المتعه .. وهدأت حركتى .. وشعرت بحركتها ونهمد .. وجسدينا .. وجسدينا يرتجفان من النشوه كأننا نرتعش من البرد قصص سكس محارم قصص سكس مص كس امهات مترجم عربي
سمعنا باب يفتح .. مرقت سياره البيه ووقفت أمام الباب الكبير للمبنى .. نزل البيه وهويتجه الى باب القصره الاخر يفتحه .. يمد يده .. فتمتد له يد أمراه تنزل من السياره بهدوء وهى تتلفت حولها تستطلع المكان .. سارا ودخلا. . كنت بسرعه تفحصت البيهاته وأختزنت صورتهما فى ذاكرتى .. لم يكن رجل فى حدود الاربعين أو أكثر بقليل .. طويل وسيم ممشوق القوام .. شعره اسود .. بعض الشعرات البيضاء بجانبى وجهه تزيده وسامه .. أما فتاته فكانت نحيفه بشكل ملفت كانها عارضه ازياء (وأتضح بعد أنها كذلك) ولكن جسمها لا يخلو من جمال .. الاحمر .. ووجها فيه أستداره فاتنه .. كانت تسير بجواره كأنها أمام جمهور .. ربما كان يبدو أن هناك من ينظر إليها على أنها كانت تبدو أنها عادتها….
اقترب بابا من باب المطبخ وهو ممسك بباقه كبيره من الزهور ومتجها الى داخل القصر .. يلا البيه مستعجل على الغدا .. قالت ثريا .. حاضر الغدا جاهز .. خمس دقائق .. كانت تتحرك ثريا بهمه ونشاط وهى تلقى تعليمات سريعه لى .. واشارت بيدها وهى تقول تطلعى كل صينيه من دول بالترتيب .. وهى تفتح باب جانبى وتقول ده أسانسير الاكل .. أنا حا أكون فوق وأنت تحطى الصوانى هنا أشارت الى داخل الاسانسير وانا حا سحبه من فوق .. ولما اضرب لك الجرس تسحبيه وتحطى الثانيه .. فهمتى ..
بعد أن فرغ البيه من الطعام .. طلب أن يقابلنى .. فقد أخبره أبى بمجيئى .. ارتديت البنطلون الجينز الضيق وتى شيرت اصفر كان مشدود بشده على بزازى الكبيره بشكل ملفت .. لممت شعرى ديل حصان وسرت اتمختر فى دلال وأنا أشعر بأنوثتى وجمالى .. اقتربت من الانتريه وبابا يسبقنى .. كان شريف بيه .. وهذا اسمه ,. يجلس على فوتيه واضعا ساق على ساق ويتحدث مع فتاته .. وعندما سمع وقع خطواتنا .. التفت .. كان قلبى يدق خوفا ورهبه .. مد يده يصافحنى .. مددت يدى .. كانت
بصت لى لى .. بتحبى فاديه يا ريم؟ .. فأشرت برأسى بمعنى أيوه .. مسكتنى من ايدى وهى تسحبنى ودخلنا من باب ملحق بمكتبها وابله فاديه ماشيه ورانا .. شعرت بان الدكتوره هى كمان .. بتحب الستات زى فاديه بالضبط .. المهم بصت الدكتوره لفاديه وهى بتقول .. معاكى الدبل يافاديه. أخرجت ابله فاديه من جيب البالطو بتاعها كيس صغير وهى بتقول .. أيوه معايا أهم .. أخذتهم منها منها .. وقالت لها أقفلى الباب من جوه أحسن حد يدخل علينا .. ونظرت لى وهى تقول .. يلا ياعروسه اقل الكيلوت وأطلعى على سرير الكشف. .. كنت مش فاهمه حاجه ،، وشعرت بالخوف والرعب .. وقلت وأنا بأموت من الخوف .. حاوا تعمل فيا ايه؟ ضحكت الدكتوره وهى تطبطب على وتقول .. ما تخافيش حا نلبسك الدبله .. فقلت مستفسره .. دبله أيه اللى بتتلبس على سرير .. في هذه اللحظه .. كانت أبله فاديه قد أتمت غلق الباب ..وأقتربت وهى تقول للدكتوره .. لبسينى الدبله أنا الاول .. علشان تطمن ريم وتعرف أنها حاجه بسيطه ..
0 views
Related videos











