قصص سكس نسوانجي حقيقي بنت كسها هايجه تتناك من زوج امها نيك محارم
1Kقصص سكس نسوانجي حقيقي بنت كسها هايجه تتناك من زوج امها نيك محارم
فليم نيك حقيقي بنت مراهقه كسها الضيق تلعب به في الحمام
وتضرب سبع ونص وتجسي عليها زوج امها نمن خرم باب
وهي مولع النيك ويطلع كنت أنا ورباب حينها في طريقنا لحفل زفاف أحد اصدقائنا في قاعة على كورنيش النيل كنت قد نويت أن أضع حداً لهياجي عليها ، فأنا أتمنى قصص سكس نسوانجي حقيقي بنت كسها هايجه تتناك من زوج امها نيك محارم أن أنيكها من اول ما عرفتها، كان صبري قد أوشك على النفاذ ، كنت قد قررت أن أقوم بأي حركة جريئة ، وليكن ما يكون ، وبالفعل فبمجرد أن وقفنا في الحافلة المزدحمة بالركاب ، وفي حركة مفاجئة امتدت يدي لتبعبصها في طيزها ، التفتت بسرعة تبحت بعينيها عني ظناً منها أني قد ابتعدت عنها ، كادت أن تصرخ لولا أنها فوجئت أني خلفها تماماً ، وأن يدي اليمنى هي صاحبة هذا البعبوص الرائع ، ابتسمت لها ومددت يدي مرة أخرى لأقرصها في خصرها ، كان رد فعلها وعلى غير ما توقعت تماماً أن ردت لي ابتسامتي قائلة لي : هوا إنتا ؟
بعد حوار قصير بيننا اكتشفت أن الهياج متبادل ، فقد اعترفت لي بأنها أحست بشعوري نحوها منذ أكثر من عامين ، وأنها طالما تمنت أن أقوم بأي مبادرة تزيل حاجز الخوف الذي كان ينتاب كلاً منا ، أخبرتها أني كنت أتراجع دوماً خوفاً من رد فعلها ، ولكن الفستان الأحمر الذي كانت تلبسه ذاك اليوم استعداداً لحفل الزفاف كان أكثر مما أتحمل ، لقد كانت أمامي أشبه ببطلة فيلم جنسي ، أكثر من مثيرة ، أكثر من رائعة ، أكثر من فاتنة
للإنصاف أؤكد أن (رباب) أمتعت الحضور جميعاً ، عدة فواصل من الرقص الشرقي المثير ، بالفستان إياه ، جعلتني أشبه بالثور الهائج ، فكرت عدة مرات أن أقفز عليها وأقوم باغتصابها أمام الحضور ، حمداً لله أن ما كنت أفكر فيه لم يتعدى أكثر من كونه أفكاراً أو خيالات قصص سكس نسوانجي حقيقي بنت كسها هايجه تتناك من زوج امها نيك محارم
قصص سكس نسوانجي
بينما كان بطلي حفل الزفاف قد جذبوا الأنظار إليهم بأحضانهم الخفيفة على أنغام الموسيقي الهادئة ، كنت أنا أتناول بعض الجاتوهات مع رباب ، بينا عيناي تأكلها من شعرها حتى أخمص قدميها ، بدأت بكيل عبارات المديح ودون أدنى تحفظ لجمالها الفتان ، أخبرتها وبكل صراحة أني أريد أن أنيكها من كل مكان في جسدها .
– السهرة الليلة دي شكلها هتطول قوي ، أنا هاعمل تعبانة وأروح ، واتصرف وحصلني من غير ما حد يعرف
وجسمها .ولكنه لم يفعل . كانت خروجتهم كتير بالسياره وتزاور عائلي وكانت تنتظر منه الكثير . كانت تنتظر منه ان يشبع شئ من رغباتها وان تتمتع بفتره الخطوبه . كان كلامه عادي وفيه ميوعه البنات . ولكنها كانت معجبه فقط بشكله. وكانت تظن انه متربي جدا وانه سوف يمتعها بعد الزواج. اشتكت زيزي لبعض صديقاتها وكلهم اتفقوا انه مؤدب جدا ومحترم.انتهت الدراسه وكانت الدخله وكان فرح جميل فيه احسن مطربين بالبلد ومالذ وطاب . وكان فستان فرح زيزي من باريس . كان فرح ولا فرح الملوك. قفل علي زيزي وايمن باب . وكان ايمن يعاملها بانوثه وليس بزكوره . وكان تفكيره متحرر . لم يهجم ايمن علي زيزي كما
بنت كسها هايجه تتناك من زوج امها
يفعل الازواج . ولكنه جلس بجانبها يتحدث بكل شئ الا بالزواج. واخيرا تعطف ايمن علي زيزي بقبله بسيطه براسها تصوروا . كانت زيزي عروسه مستويه وسخنه وعلي استعداد ان تثبت مواهبها من قبلات واحضان وجنس مع ايمن لانها احبته واحبت ان تعاشره . اخيرا اخدها ايمن بين احضانه وخلع الاتنان الملابس وفوجئت بان ايمن يفرز وينطر منيه بالسرير قبل مايصل الي كسها. لم يستطع ايمن ان يتمالك نفسه . وحط ايده علي جسم زيزي وزبه لا يشد ولا يسخن . واحس ايمن بكس زيزي الملتهب .وهنا وضع ايمن صباع يديه في كسها وزنقه فيها بقوه وهي تتالم من الجرح وكمان فظاعه صباع ايمن . زيزي اصتدمت بقدرات ايمن وقالت يمكن اول ليليه وتعبان . مرت ليالي وايمن علي حاله لا يزيد ولا ينقص . مجرد الاقتراب من كس زيزي بقذف للخارج. مرت ليالي علي زيزي وهي كل يوم تشعر بتعاستها الجنسيه ولا تجرؤ ان تقول لاحد الا لاحدي صديقاتها . لانها تعلم ان ليس هناك طلاق بالعائله. كل ليله تمر علي زيزي هي ليله الم وعذاب . انسانه عطشانه بجانبها الماء ولا تستطيع شربه. كانت انوثه زيزي انوثه قويه ورغباتها اقوي من حجم جسمها الناعم الرقيق . كان ايم