قصص نيك محارم حلبت اختي وامي في يوم واحد احلي نيك ساخن

1K
Share
Copy the link

قصص نيك محارم حلبت اختي وامي في يوم واحد

احلي نيك ساخن

تعوده وتمرضه السيدة الفاضلة أمى ، وهى نموذج للأنثى الصابرة المجاهدة والتى تتحمل الحرمان

العاطفى والجنسى ببطولة بالرغم من شبابها المتوهج وجمالها الأخاذ، وأنوثتها الصارخة الطاغية، والتى

تضغط على أعصابها وتجعلها تتألم شوقا الى ضمة ذراعيين قويين أو الى لحظة مطارحة غرام تتلامس

فيها ثدياها بصدر شاب قوى يعتصرها ويكسر ضلوعها ليروى شبقها وحرمانها ، وتنبعث رائحة الفرج المحترق

بعبق وأريج الأنوثة المنزلق من بين شفتى أعجوبة الأنوثة النادرة والقطعة الفنية الغالية بين فخذيها.

وبالرغم من ذلك أرى الجوع والحرمان فى عينى أمى فى دموع صامتة واعتصارها لنفسها ولفخذيها

وما بينهما بيديها تكاد تمزقهم بأظافرها حين أتلصص عليها فى وحدتها فى حجرتها أو فى استحمامها

الذى تستغرق فيه وقتا طويلا تخلو فيه الى جسدها الجميل الأنثوى المثير العارى ، تخاطبه بلمساتها

وتصبره بأطراف أصابعها وأناملها طويلا وهو فى الماء الساخن وسط البخار الكثيف حتى تخرج من الحمام

وكأنها دجاجة أحسنت نتفها وسلقها وشويها على الجمر المشتعل ببطء وبصبر ففاحت رائحتها الشهية

يسيل من أجلها لعاب الأناث قبل الرجال، ويجن من أجل لمسها الشباب.

أنا تزوجت وأنا عندي 27 سنة ؛ وكنت أول 3 سنوات غيور جداً ، ولما مراتي كانت بتتكلم على أو مع

راجل غيري كنت بأ تضايق ؛ لدرجة الشك المرضي

كنت تعيسا في زواجي ؛ ولا استمتع جنسيا ؛ وأفكر دائما بغير زوجتي ؛ ربما في نساء أقل منها جمالا

وذكاء وحتى أنوثة ؛ وكنت أشاهد كل فترة عند أصدقائي مشاهدا إباحية ؛ وفى مرة شاهدت مشهدا

غريبا واستوقفني مشهد رجل يلبس ملابسه كاملة ويجلس على كرسي بجانب السرير وهو يشاهد

رجلا وامرأة يمارسان الجنس .. فسألت بعض أصدقائي ما هو تفسير ذلك المشهد؟! فقال لي صديقي

بأن الرجل زوجها فهو يستمتع بمشاهدة زوجته تمارس الجنس مع آخر)…. فدهشت جداً ً

قصص نيك محارم

قلت لصديقي : ربما لأنهما لا يحبان بعضهما ؛ قال بالعكس بل لأنهما يحبان بعضهما حبا حقيقيا لا ظنون

فيه ولا شكوك ؛ بينهما درجة عالية من الثقة ببعضهما ؛ فهي تسعد بسعادته وتستمع بمتعته وتتلذذ بلذته وهو كذلك .
أخذ هذا الكلام لقناعتي به حيزا من تفكيري ؛ ثم جائتني بعد فترة تلك المشاهد في عقلي وخيالي

وأنا أجامع زوجتي فأشعر بشبق وهياج عارم وبلذة جامحة وهيجان رهيب ومتعة عند الإنزال مع رعشة

جميلة؛ فتعجبت جداً لأنني متزوج من 3 سنوات ولم أجد تلك اللذة من قبل!! .. كانت هناك لذة ضعيفة

أحيانا ؛ ولكنها لم تكن هكذا أبداً……. بدأت أتخيل بيني وبين نفسي وأفكر كيف أتفاهم مع زوجتي ؟

فكنت أتردد .. المهم صارحتها بأنني قد تغيرت جذريا ؛ وأنني أحبها ؛ وسعادتي سعادتها ؛ ولن أفكر

في غيرها مدى عمري ؛ وصرت ألبي كل رغباتها في شراء ما تريده من اللباس والزينة ؛ وكل ما تريد ؛

وأعطيتها كامل الحرية في صداقاتها وعلاقاتها ؛ وصرنا نسافر وننزل بالشاليها والفنادق والشقق وهي

التي تدبر كل الأمور .. وبعد فترة ؛ وجدتها قد تغيرت وكأنها تقراء ما أفكر فيه ؛ بدأت تتحرر من تلك القيود

التي تشوه حياتنا وتكبت أنفاسنا ، وقد وضعت شاشة كبيرة في غرفتنا كلها للرومانسية والرقص والجنس

؛ وتخرج للأماكن العامة جميلة أنيقة متزينة وجذابه ، وصرت استمتع بنظرات الإعجاب التي ترمقها من

الآخرين وكأنها تحس وتشعر بشعوري وتستجيب بروعة وذوق ؛ وصارت تثق تماما بأنني أحبها وأثق بها ،

وبأنني لا أريد منها إلا الاحترام والصراحة والتفاهم المتبادل بود وحب

وفي تلك السهرة الجنسية الإحتفالية ؛ التي فاتحت ليلتها زوجتي فى الأمر وهو ((أنني أتلذذ كثيرا

واستمتع جدا في الجنس ولا أشبع منه عندما نتخيل سويا وبصوت عالي أننا نمارس الجنس بمشاركة

رجل آخر (صديق) وبأن عضوه الذكري أي زبه كبير وصلب جدا ؛ وبأنه لا يشبع من الجماع (النيك) وأنه

ينزل المني ويستمر في النياكة لعدة مرات

والمفاجأة أنها فورا يا عمري استجابت ، دونما مكر أو ذكاء مني فقد قالت لي بما أن ذلك حلو ولذيذ

وعادي بالنسبة لك ؛ فأنا كذلك ؛ والمسألة مجرد خيال فقط” وصرنا دائما نتخيل أن معنا رجل يعجبها .

فأكون أنا في قمة الفحولة والهياج وهي في قمة الأنوثة والشبق وبدأت أراها تقذف المني كالرجل

تماما يسيل على أفخاذها وأنا ألحسها وأشرب كل مويا تنزل منها وأنزل في الليلة الواحدة مرة في

فرجها (كسها) وكرة في شرجها (طيزها) ومرة على نهودها وآخرة في فمها أو علة مؤخرتها

المهم أننا تغيرنا جنسيا وصرنا نؤمن بأن التفاهم في الجنس والاستمتاع جنسيا هو محور التفاهم

والاستمتاع في الحياة

قصص سكس محارم

وقد فضلنا على ذلك لغاية ما أنا بدأت أشعر أن زوجتي تستمتع جداً بالأمر ؛ وبدأت تستمتع بالجماع

وترتعش جدا عندما تناديني باسم قريب لنا اسمه (طلال) أي عند الجماع “تنادينى باسمه” وكنت

أستمتع جدا وأبادلها نفس المشاعر واللذة والهيااج ؛ وتكرر أنت زوجي وحبيبي وستضل ولكني أريد

فحلا آخر ليس من وراك بل بعلمك ورضاك ورغبتك

وكانت أحيانا مع الشبق ؛ تقول : ما في مانع حبيبي لو نجيب (طلال) حتى جاء يوم وطلبت منى أن

آتي لها به على الحقيقة وأنا فى تلك اللحظة ارتعشت فرحة ولذة وهياجا وحبا لها وسعادة  ل وكان

صاحب فن وطرب وكييف رايق ورائع صار يأتي لزيارتي ثم ثارت زوجتي تجلس معنا بمظهر جذاب ومغري ؛

ومع الكيف والطرب كنا نرقص سويا حتي انكسرت كل الحواجز وطبقنا واقعيا كل ما كان خيالا لدينا

وسعدنا ببعضنا ولا زال الاحترام والتفاهم يزداد بيننا مع ثقة وحب ووفاء